الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع عملياته البرية في قطاع غزة
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.
وأشارت إلى أن تلك القوات تتمركز في قطاع غزة في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية في غزة.
ووصف أردوغان الخروقات الإسرائيلية على الأراضي السورية بالأمر غير المقبول، مؤكدا أن بلاده ستواصل معارضة هذا الأمر.
اطلق جنود الجيش الإسرائيلي، ظهر اليوم السبت، النار على شاب، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن على حاجز "تمار" في حي تل الرميدة في الخليل.
وأصدر كاتس بيانا أعلن فيه أنه "في ضوء سلوك يائير غولان عندما نسج افتراء دمويا ضد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي من خلال الاتهام المتهور
وأكد في بيان له تنفيذ ضربات ضد أكثر من 75 هدفا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي " أنه عقب الإنذارات التي تم تفعيلها قبل قليل في عدة مناطق، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن".
من جهته، لم يتراجع غولان عن تصريحاته، مؤكدًا تمسكه بها وواصفًا إياها بأنها "أخلاقية وأمنية"، مما زاد من حدة الهجوم عليه.
وجاء في البيان: "أنتم تقيمون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله. من أجل سلامتكم، عليكم إخلاء المكان فورًا".
ورفضت القائمة بأعمال خان، نزهات خان، طلب إسرائيل إلغاء مذكرات الاعتقال الصادرة بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق يوآف غالانت، وفق ما ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية.
سمعت صافرات الانذار، فجر اليوم الخميس، في مركز البلاد، منطقة تل أبيب الكبرى ومنطقة الشارون ومناطق أخرى. واعلن الجيش الا
مع تعثر المفاوضات، يبدو أن شدة إطلاق النار في غزة ستزداد بشكل كبير في الأيام المقبلة أو ربما الساعات القادمة.
الا ان بوسي تجاهلت هذه الأخبار المتداولة في الصحف محلية ومواقع التواصل الإجتماعي واكملت عملها بشكل طبيعي وشاركت متابعيها على انستغرام بمقاطع فيديو من حفل الفنان اللبناني وائل جسار في مصر.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن "الرقيب دانيلو موكانو، وهو جندي في الكتيبة 82، قتل في انهيار مبنى في جنوب قطاع غزة".
خلال الشهرين الأخيرين، وثقت الجمعية عددًا من الحالات التي أقدم فيها جنود على تخريب أو إزالة كاميرات مراقبة، أبرزها في قرية المعرجات بالأغوار
كان الجيش الإسرائيلي، أعلن الأحد، بدء عمليات برية موسعة في شمال قطاع غزة وجنوبه، وأودت الهجمات بحياة ما لا يقل عن 51 فلسطينياً، منذ ليل الاثنين، بحسب السلطات الصحية الفلسطينية.
في الوقت الذي تنتقد فيه بعض الأصوات داخل الجيش بطء التنفيذ، فإن جوهر العملية يظل كما هو: عدوان مدعوم سياسيًا، يهدف لفرض وقائع ميدانية عبر النار والحصار، دون أي اعتبار للمدنيين أو القانون الدولي.
وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنّ التحذيرات فُعّلت في منطقة كيسوفيم، وأن المعطيات لا تزال قيد الفحص في هذه المرحلة.
حيث يخطط للسيطرة على أربعة مناطق في قطاع غزة مما سيؤدي إلى تقسيمه إلى ثلاثة أقسام
أن آلاف جنود الاحتياط الإسرائيليين، الذين خدموا في غزة، يعانون من اضطرابات نفسية، وأن أكثر من 9 آلاف جندي يخضعون حاليًا لعلاج نفسي نتيجة تداعيات الحرب.
وتعود الوثائق بحسب الجيش الإسرائيلي لمحضر اجتماع للمكتب السياسي لحماس بتاريخ الثاني من أكتوبر عام 2023، أي قبل أيام من هجوم الحركة على إسرائيل.